د قران د اعجاز لپاره د باقلاني
إعجاز القرآن للباقلاني
پوهندوی
السيد أحمد صقر
خپرندوی
دار المعارف
د ایډیشن شمېره
الخامسة
د چاپ کال
١٩٩٧م
د خپرونکي ځای
مصر
(١) هو شمير بن الحارث الضبى كما في نوادر أبى زيد ص ١٢٣. راجع خزانة الادب ٣ / ٣ والحيوان ٤ / ٤٨٢، ٦ / ١٩٧ ومعنى عشوا نارى: رأوها ليلا على بعد فقصدوها مستضيئين بها. وفى نوادر أبى زيد: أتوا نارى فقلت منون قالوا سراة الجن ... (٢) س: " فقمت إلى " (٣) س: " ذكروها " (٤) ا، م: " متقفر ". وفى الحيوان ٦ / ١٦٥ " متقتر "، وفى منتهى الطلب " يتقتر ". (٥) أرنت: صوتت وفى منتهى الطلب: " تعنت "، وفى س والحيوان ٤ / ٤٨٢، ٥ / ١٢٣: " تبوخ وتزهر " (٦) ديوانه ص ٥٧٤ والحيوان: ٦ / ١٧٥ (٧) أعسف: أسير على غير هداية. النازح: البعيد. والاخضر هنا: الاسود، والمراد به الليل. وفى الديوان: " أغضف " أي أسود، والهام: ذكر البوم، وأنثاه الصدى. (٨) حافاتها: جوانبها. زجل: صوت. عيشوم: من ضروب النبت يتخشخش إذا هبت عليه الريح (٩) م: " في حافاتها " والدوية: الفلاة، واليم: البحر. الدجى: الليل. والرطانة: كلام العجم والروم وما ليس بعربي من اللغات. حافاته: جوانبه. شبه البرية وما تراكم عليها من سواد الليل بالبحر وأمواجه. (١٠) ديوانه ص ٢٩٢ والحيوان ٦ / ١٧٦ والتعريس: النزول آخر الليل للنوم والاستراحة. سامر: الذين يتحدثون بالليل. (*)
1 / 40