118
يستفتح ل وجود فينال متي كان ولا ينتهي له بقاء فيقال استوفي للاخجل اك لا يال لم قود ما ييل ا لا ل الع ل ولا بال احر اد لي 10 امدر لد ر ا ع لد مق لاحي عايله ودرق لا م معله ويصنع لا بمباشرة ومزاولت لر لاسصاء المحسنى والصفات العلى يفعل ما اده يريد ويذل لمحكمر العبيد لا يجرى في سلطان إلا ما يشاء ولا بحصل في ملله اللا ما سبق ب التصاء ما علم انم يكون من المحادنات اوادان يكون وما علم انه لا يكون مما جازان يكون ازد ان لا يكون خالق اكتساب حت العباد خيرها وشرها ومبدع ما فى العالم من لاعيان والاثارقلها وكثرها ومرسل الرسل الى لامم من غير وجوب علير ومتعبد لانام على لسان كلانبياء عليهم السلام بما لا سبيل لاحد بالوم ولاعتراص علي ومويد نبينا صلى الله علير وسلم بالعجزت الظاهرة والآيات الزاهرة بهما ازاح بمر العذر واوصح برا ب اليقين والذكر وحافظ بيضت لاسلام بعد وفات صلى الله عليه وسام وخلتاير ثم حارس الحق وناصره بما يوصحه من حجمج الدين على السنة اوليات عصم الملت المحيفيت على لاجتماع على الصلالتر وحسم مادة الباطل بما نصب من ه الدلالت وانجزما وعده من نصرة الدين بقولم جل جلال ليظهره على
الدين كلم ولو كره المشركون قال لاستاذ ابو القاسم القشيرى رصضى الله عندلت هذه المقالات على ان عقائد مشايخ الصرفيت توافق اقاويل اهل الحق في سايل لاصول قلمت ولهم رهى الله عهم الى غلر اللهى بذ لان اعزرصول وقائدهم الماثورة شاهدة بان لهم في علم التوحيد القدم الاين والتكن الذي مقرف مكانته لتوصات المهلت ناسخج وم ه لانس عقاتدهم المجليلت ونفائسها التىهى بكل مدحت كفيلت عقيدة الشيخ المكين المحاثز عبد آلله محمد بن احمد قصب السبق فى التمكين شرف العارفين ابى ع القرشى الهاشمى نورالله قبره واعلى فى مقامات المقربين قدره فقد ه جمعت بين البلاغة وحسن الترتيب والمساق المحسن ولاساوب الغريب والعانى المليلت فى كا لفاظ القليلت والبراءت الفاتنتر والعلوم الراتعت وهى لى 5
ناپیژندل شوی مخ