وفي " فوات الوفيات" للصلاح الكتبي محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز شمس الدين أبو عبد الله الذهبي الحافظ ، أتقن الحديث ورجاله ونظر علله وأحواله ، وعرف تراجم الناس وأبان الإبهام في تواريخهم والإلباس ، جمع الكثير ونفع الجم الغفير ، وقف الشيخ كمال الدين بن الزنلكاني على تاريخه الكبير المسمى ب" تاريخ الإسلام" جزء بعد جزء ، وقال هذا كتاب جليل .
ومن تصانيفه " تاريخ الإسلام" في عشرين مجلدا ، و" تاريخ البلاد" عشرين مجلدا ، و" الدول الإسلامية" ، و" طبقات القراء" ، و" طبقات الحفاظ" مجلدان ، و" ميزان الاعتدال" ثلاث مجلدات ، " المثبت في الأسماء والأنساب" مجلد ، " بناء الرجال" مجلد ، " تذهيب التهذيب" مجلد ، " اختصار سنن البيهقي" خمس مجلدات ، " تنقيح أحاديث التعليق" لابن الجوزي ، "المستملى اختصار المحلى" ، "المغني في الضعفاء" ، " العبر بأخبار من غبر" ، " إختصار المستدرك" للحاكم مجلدان ، " اختصار تاريخ ابن عساكر" عشر مجلدات ، " اختصار تاريخ الخطيب" مجلدان ، إختصار تاريخ نيسابور" مجلد ، " الكبائر" ، " جزء تحريم الأدبار" ، "جزآن أخبار السد" ، " أحاديث مختصر ابن الحاجب" ، " توقيف أهل التوفيق على مناقب الصديق" مجلد ، " نعم السمر في معرفة عمر" مجلد ، " التبيان في مناقب عثمان" مجلد ، "فتح الطالب في أخبار علي بن أبي طالب" ، " معجم أشياخه" هو ألف وثلاثمئة شيخ ، " اختصار كتاب الجهاد" لابن عساكر مجلد ، " ما بعد الموت" مجلد ، "اختصار كتاب القدر" للبيهقي ثلاثة أجزاء ، "هالة البدر في عدد أهل بدر ، " اختصار تقويم البلدان" لصاحب حماة ، " نفض الجعبة بأخبار شعبة" ، " فض نهارك بأخبار" ابن المبارك ، " أخبار أبي مسلم الخراساني".
مخ ۳۰