واستوحشوا من نقصهم وكمالي
إني وكيدهم وما عبثوا به
كالطود يحقر نطحة الأوعال
وإذا الفتى عرف الرشاد لنفسه
هانت عليه ملامة الجهال
وإذا نظر إلى الذين سبقوه في حظوظ الحياة قال:
لا تحسدنهم إن جد جدهم
فالجد يجدي، ولكن ما له عصم
ليسوا وإن نعموا عيشا سوى نعم
وربما نعمت في عيشها النعم
ناپیژندل شوی مخ