چاني (متعجبة) :
فكيف إذا تريد الطلاق فإنني لم أعد أفهم شيئا.
ريشار :
إننا نتفق يا چاني معا على الطلاق، ومتى رضيت به لم نعد في حاجة إلى محكمة طبقا للقانون.
چاني (بأشد هياج) :
ماذا؟ أتحسبني ضعيفة، لئيمة إلى هذا الحد؟ هل خطر في بالك أنني أوقع من تلقاء نفسي على صك أقول فيه أنني ساقطة، غير أهل لأكون زوجة للسير ريشار؟ إذا أنت لم تعد تعرف أخلاقي، فإن الدموع والمصائب قد غيرتها وجعلت في نفسي إرادة قوية قادرة على الصبر والثبات، وهذا من سوء معاملتك ونتيجة عملك. فلننظر الآن من منا الأقوى، أنا الضعيفة أم أنت القوي (بعظمة وحدة)
أيها السير ريشار أنا أرفض ما طلبت.
ريشار :
اذكري أيتها السيدة أنني لم أتخذ معك إلى الآن غير اللين والمسالمة.
چاني :
ناپیژندل شوی مخ