142

د خلک زوی

ابن الشعب

ژانرونه

للحادثات القاسية

ولذاك كنت نسيت س

عيك في الأمور الجارية

حتى فطنت لما عليك

به بلادك قاضية

فشكرت صنعك كلما

أتلو الجرائد نائية

وطربت لاسمك حين ت

ذكره بحمدك داعية

فلقد هززت الأرض بالخ

ناپیژندل شوی مخ