ابن الرومي: ژوند یې له شعرونو څخه
ابن الرومي: حياته من شعره
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
ابن الرومي: ژوند یې له شعرونو څخه
عباس محمود العقادابن الرومي: حياته من شعره
ژانرونه
كأنما نصب كأسه قمر
يكرع في بعض أنجم الفلك
وابن الرومي يقول:
فكأنها وكأن شاربها
قمر يقبل عارض الشمس
فهو كان معجبا بظرائف ابن الضحاك ملتفتا إليها، ولكنه لم يخرج عن طريقته التي طبع عليها، ولم يزد في إعجابه على أن يقتبس منه بعض الخطرات الرشيقة، وهو شيء غير اقتباس الطريقة والتشابه في السليقة.
وقد مات الحسين بن الضحاك وابن الرومي في التاسعة والعشرين، ولم نر في تاريخه ولا في تاريخ الحسين ما يشير إلى تلاقيهما في بغداد، حيث عاش ابن الرومي معظم حياته، أو في غير بغداد حيث كان يرحل ابن الضحاك.
أما دعبل فابن الرومي عارضه في موضعين؛ أحدهما: القصيدة الطائية التي نظمها دعبل حين اتهم «خالدا» بسرقة ديكه وإطعامه لضيوفه، وقال في مطلعها:
أسر المؤذن خالد وضيوفه
أسر الكمي هفا خلال الماقط
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۶۱۲ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ