98

============================================================

وسئل عن كثير فقال : كان كربجا، قال آبو حاتم : يعني صاحب حانوت ؛ ويقال : هو الفالوذج والفالوذق، واة (3)، و أعطاني من الشعير آو الحنطة كيلجة وكيلقة (2): أبو عمرو يقال : إنه لحسن الجسم وحسن القسم بمعنى (5) 110(4) واحد (1)، قال : والقسم هو الجسم بعينه وآنشد (5) : 138 طبيخ تحاز ، أو طبيخ أميهة صغير العظام سييء القسم آملط (1) الأصمعي : تقول العرب كيلجة وكيلكة وكيلقة والجمع كيالج، وقد آدخلوا الهاء أيضا : أي قالوا كيالجة، والهاء للعجمة) وفي المصباح : والجمع على لفظه كيلجات، وفسرها بأنها كيل لأهل العراق) يسع منا و2 المنا، والمنا: رطلان) وضيطه اللسان والقاموس بالفتح، وبالكسر ضبطه الصباح: (2) ليس القسم بمعنى الجسم في اللسان ولا القاموس وشرحه ولا المصباح، فلعله ما انفرد به أبو عمرو الشيباني (3) ويروي العجزفي ل (ملط ، أمه) وص (0. سيء القشم أملط)، وهو غير معزو فيهما، يقول: كانت أمه به حاملة؟ وبها انحاز أي سعال أو جدري قجاءت به ضاوئيا ، والأميهة : الشاة المأموهة آي المصابة بجدري الفنم، والقييم اللحم و(أملط) : لا شعر على بدنه إلا في رأسه.

() من قسم الجيم والقاف: وجبت الشس وجوبا) وو قبت وقوابا: غابت، حكاه الزجاجي في أماليه وغيره

============================================================

-241 ويقال: انباجت عليهم بائجة من الدهر ، وانباقت عليهم (1) بائقة (1)، وهي البوائج والبوائق : أي الشدائد والدواهي ، ع قال الشماخ يرثي عمر رضي الله عنه (2) : (2) 139 قضيت امورا ثم غادرت بعدها بوائج في اكمامها لم تفتق (3) وفي الحديث (2) : لن يؤمن عبد حتى يأمن جاره بوائقه: (4 اي دواهية ، قال ابن آحمر (1) : 140 أخاف بوائقا تسري إلينا من الأشياع سرا أو جهارا ويقال : حبج يحبج حبجعا، وحبق يحبق حبقا: إذا

(1) أي انفتقت عليهم، ويقال : باجت عليهم بوجا.

(2) كذا جاء في اللسان والصحاح ، وما هو في ديوانه المطبوع، والصحيح أنه لجزء أخي الثماخ بن ضرار الغطفاني) (2) ورواية اللسان (بوق) : ليس بؤمن من لا يأمن جاراه بوائقه، وفي رواية (النهاية): لا يدخل الجنة من لا يأمن جاراه بوائقه، أي غوائله ؛ ابن الاعرابي: باق: إذا هجم على قوم بغير إفنهم؛ وقريب منه (*ق) اليوم في لغة العامة بمعنى سرق والرجل باثق وبواق (4) هو عمرو بن آحمر بن فراص بن معن الباهلي شاعر اسلامي يكنى ابا الخطتاب، وقبله في ل) ت (سر): لثن ورد السمار لنقتلثه فلا وآبيك ما ورد السمارا!

قال ابن منظور (السمار) موضع، والشعر لعرو بن احمر الباهلي يصف آن قومه توعدوه، وقالوا: إن رأيناه بالسمار لنقتلنه، فأقسم ابن احمر بأنه لايرد السمار لخوفه بوائق منهم تأتيهم سرا وجهرا.

(16)4

============================================================

ناپیژندل شوی مخ