المشدوه وهو الفزع : أورده الصاغاني في تكملته ، ومنه رعج ورعش يقال : دعيج البرق تتابع لمعانه، ورعش الرجل أخذته الرعدة ، وارتعج وارتعش ارتعد) ومنه الهيج والهيش الفتنة والاضطراب، وفي الصحاح هاش القوم هيشون هيشا: هاجوا وآنشد: هشتم علينا وكنتم تكتفون بما نعطيكم الحق مناغير منقوص (4) ابو العباس الاحول في الآباء والآمهات يقال : لا آتيك ما سمر ابنا سمير وما آسمتر، وماجمر ابنا جمير وما آجمر : يريدون الليل والنهار.
============================================================
الجم والصاى (1) قال أبو زيد : رجل مصلصل ومجلجل : إذا كان خالص ا(4) النسب (1): ويقال : جرمت النخلة أجرمها جرتا، وصرمتها أضرمها 5 صرما، وجاء زمن الجرآم والصرام. ويقال: تمر جريم .3) وجروم، وصريم ومصزوم قال الشاعر (1): - 132 وربت غارة اوضعت فيها كسح الهاجري جريم تمر (1) الجيم شجرية والصاد أسلية لا جامع بينهما إلا الإصمات) فها متباعدان بخرجا وصفة (2) التهذيب : المجلجل بالسيد القوي ،وإن لم يكن له حسب ولا شرف، وقال شمر: هو السيد البعيد الصوت اه، وفي ل (صلل): وحمار مصلصل : مصوت، والمصلصل : الرجل البعيد الصوت كالمجلجل، والجلجلة صوت الرعد وما آسبه، والصلصلة صفاء صوت الرعد، (3) دريد بن الصمة الجشمئ، والبيت في ل، ت (هجر، سحح) ويروى عجزه في (سحح) : كسح الخزرجي.، و (الهاجري) نسبته الى هجر على غير قياس، والهاجري البنتاء آيضا، والشاهد في ج 60/1-
============================================================
ويقال للذي يقطع ثمر النخل : الجارم والصارم، وهم 21344 الجرام والصرام ، الجميع (1) قال الشاعر : 0 * كان اصواتها آصوات جرام 133
-وفي 84/2 و ص ( سحح) ومن 174/1 و 177 وفي س 435، ومعناه أي صبيت على آعدائي كصب الهاجري : او الخزرجي جريم التمر وهو النوى (1) ويقال: أجرم النخل وأصرم حان جرامه وصرامه واصطرام النخل اجترامه، والجرامة والصرامة: ماجرم عن التخل عن اللحياني.
============================================================
الجم والضان(1 (1) -
أبو عمرو : ورجل مجرس ومضرس، وهو الخب 21 (2) المجرب (1) مثل قولك : منجذ ومقتل، وكله واحد : قال آبو نصر يقال: مخجت البئر بالدلاء ومخضتها بالدلاء، وهو المخج والمخض، وذلك أن تردد الدلاء عليها .(3) حتى تتزح، قال الراجز 134 لتمخضنجوفك بالدلي ~~حتى تعودي اقطع الاتي (1) الضاد من الحروف المستعلية ، جعلها الزمخشري في أساسه (479/1) شجرية كالجيم ، ويراها عميد دار العلوم الدكتور ابراهيم انيس من الاحرف النطعية كالطاء والدال والتاء، ونحن نرى رأيه ، وبذلك يكون الحرفان متباعدين مخرجا وصفة، وهو كما مر بنا من مسوغات الإبدال.
(2) الخب بالفتح ضد الغير، وبالكسر الخيداع والخبث (3) وأنشده الاصمعئ ل. ت (مخض، اتى) والشطر الاول في الأصل (للمخض جوفك) ورواية، اللسان في (أتى) ليمخضن جوفك، ورواية الصدر في ت677: (لتتمخضتن ماءك00)، قال الأصعي : كل جدول ماء أتئ ، وفي التهذيب : وكان ينبغي أن يقول قطعاء الاتي، لانه كان يخاطب الركئة أو البثر، ولكنه أراد : حتى تعودي ماء اقطع الأتي، وكان يتستقي ويرتجز على راس البير. وهذا الرجز في مخ 148/16 و 187، و 8/17 وت 677 ورغبة الآمل 235/1
ناپیژندل شوی مخ