(3) ابن سيده: استد عشرم كعشرب، ورجل عشارم
============================================================
.(9) قال الراجز (9) : [ اني إذا طرف] الجبان احمرا وكان خير الخصلتين الشرا [ اكون ثم ] أسدا زبرا ويقال: أخذت الشيء بزأ بجه [وزأمجه: أي] بأجمعه (2): (2) (1) الشطر الآخير في ل وت (زبر) معز و لأ بي محمد الفقتعسي) وفي ص و مخ (92/2) بلا عرو) وفي س 577 نجد هذا الرجز للمرار الفقعسي، وهو اين سعيد بن حبيب بن خالد بن نضله الاشج ابن فقعس، ويكنى أبا حسان شاعر اسلامي) فلعل المرار أبو محمد9 ولعل له أكثر من كنية* وهو كثير ، وقد علق صديقنا الميسني: الألمعي في سمطه على قول البكري: يكنى أبا حسان بقوله : وفي رسالة ابن القارح 196 : أبا القطران؛ ومعنى هذا الرجز ان الفقعسي يفخر بشجاعته، وأنه يكون أسدأ زبرا حين يحمر طرف الجبان فزعا ، أما عين الشجاع فتوصف بالحمرة في الحرب لا طرفها كما قال زيد الخيل : هلا سالت بني تبهان ما حسبي يوم الهياج إذا ما احمرت الحدق (2) قال الفارمي : وقد همز، وليس بصحيح، ألا توى الى سيبويه كيف ألزم من قال : ان الالف فيه أصل، لعدم ما يذهب فيه أن يجعله كجعفر؛ قال ابن الاعرابي: الهزة فيهما غير أصلية، وقد حكاه سيبويه غير مهموز) وهما غير مهوزين في تهذيب الألفاظ لابن السكيت ،
============================================================
ابن الأعرابي: جر بز الرجل وجرمز، وتجرمز و[ تجربز: ،(1) أي] سقط عليهم ، وذلك كما يتجرمز الشيء : أي يسقط (1) : ،(2) قال : والاقب والأقهم : الابيض القبيح البياض (1):
قال : وقال أبو يحيى الغنوي ، وكان من آفصح الناس ، يقال : انه لميمون النقيبة والنقيمة واحد (2) : (3) وقال الفراء : يقال ما يحسن من الكلام الابض ومض(4) ، وما علمك أهلك ، الآ بضا ومضا، وإلا ميضا (4 و بيضا، ويقال في مثل : إن في مض لمطمعا وإن في بض، (1) اللسان : جربز الرجل : ذهب أو انتقبض، وجربز واجرثمز: انقبض واجتمع بعضه الى بعض؛ ويقال: جمع جراميزه: إذا
تقبيض ليثب (2) ل. (قهب) القهية لون الأقهب : وهو ما كان لونه الى الكدرة مع البياض للسواد كالفيل والجاموس، وهما الأقهبان (3) مرت بتا هذه في الصفحة 0) (4) وأصل فلك ان الانسان إذا أراد أن يشير لسائله الحاجة بأنه لن يقضيها رمز إليه بتعويج الشفة من أحد الشدقين، وأظته الآيسر ، وبإخراج صوت. من بين الأضراس يدل على الرفض، ولا يزال هذا الرمز معروفا في البادية ؛ وتجد في القاموس واللسان (مض) فضل بيان .
============================================================
.( وهما حكاية صوت يخرجه الإنسان من أحد شدقيه (4 2 (*) وفي الهامش : في آمالي آبي بكر محمد بن القاسم بن بشار الأنباري : حدثنا احمد بن يحيى التحوي قال العرب تقول : ارد بكت وارد ملكتنه: إذا حملته (*) وجاء في الهامش من هذا الباب : ثوب شبارق وسبارق، وشمارق وشمارق ومشبرق ومشرق وشبراق، فاذا ضممت الشين فهو نعت للواحد، واذا فتحت فهو جمع، قاله أبو زكريا التبريزي رحمه الله، نقلته من خط رضي الدين الشاطبي (*) وفي الهامش ايضا : الزجمة بالفتح بمنزلة النبأة عن الجوهري يقال لجرعة الماء نغمجة وغبجة وجمعها غمتج، عن كراع، ومن خطه نقلته من خط الشاطبي.
(*ع) وما أغفل من هذا الباب من إبدال ابن السكييت (بس 12)
ناپیژندل شوی مخ