.(1) وأنشد ابن الاغرايي (1) : 309 يمشي بها كل مؤشي اكارعه مشيالهرا بذ وابيعة الزون رد 5- قال (الاصم) هو عمرو بن قيس بن مسعود بن عامر، وهو رنيس بكر بن وائل في يوم الزأورين وهو حرب بين بكر وتميم، والزوران بعيران قيدوهما وقالوا : اهذان زورانا : أي إلهانا، فلآنفين حتى يفيرا، فعابهم بجعل البعيرين ربين لهم، وهزمت تميم ذلك اليوم، ونحر أحد البعيرين، وترك الآخر يضرب في شولهم ؛ قال ابن بوتي : وقد وجدت هذا الشعر للأغلب العجلي في ديوانه كما ذكره الجوهري.
والاغلب العجلي (- 31ه) راجز جاهلي إسلامي ، قال الآمدي : هو أرجز الرجاز وأرصنهم كلاما وأصحهم معاني ، وهو الأغلب بن جشم من سعد بن عجل بن للجيم كما جاء في لآلي البكري، وهو أحد المعمرين عمر في الجاهلية طوبلا، وأدرك الإسلام فحسن إسلامه وهاجر) واستشهد في وقعة نهاوند.
وترى الاغلب العجلي في المؤتلف والمختلف 23، والخزانة البغدادية 333/1، والسط 801، والأعلام 339/1 (ك) من باب الراء والنون : الا رج والأشنج : وهو الذي إحدى خصيتيه آصفر من الآخرى، ذكر ذلك في المحكم ابن سيده، (1) وهو لجرير بهجو الغرزدوق من قصيدة في ديوانه (صاوي : 586) مطلعها: (ما بال جهلك بعد الحلم والدين) وقيله : هل غير نؤي حيل في منازلهم أو غير أورق بين المثل الجون -
============================================================
و11 اللخياني يقال : ما بالدار وابر ، وما بها وابن : أي
ما بها أحد : ويقال : رقشت الشيء رقشا ، ونقشته نقشا، والرقش والنقش واحد ، وزعموا أن المرقش إنما سئى مراقشا و 141
(4) .15 بقوله(10 : كما رقش في ظهر الأديم قلم 5 310 الدار قفر والرسوم ~~- ورواية الدبوان للصدر: (يمشي بها البقر الموشئ اكرعله)، وضمير (ب*ا) يعود إلى المنازل في البيت قبله، والمعنى : يمشي بهذه المنازل من البقر كل منقوش الأكارع كما تمشي الهرابذ حاجين إلى بيعة الصنم، والهرابذج هربذ وهم قومة بيت النار التي للهند، فارسي معرب، والزور والزون : الصم كما في المعرب (166، 351)؛ وانظر ل وت (زون)، والاقتضاب 93.
(2) أي المرقش الاكبر قال أبو علي القالي : واسمه ربيعة (250/2، 246، وقال البكري: اسمه حوف بن سعد بن مالك بن نضبيعة ابن ثعلبة؛ سمي المرقش باسم عمه عوف أبي أسماء، وقبل البيت وهو أول القصيدة : (هل للديار أن تجيب صمم لو كان ربع ناطيق كليم وقال أبو عمر الناقد الميمني في تعليقه : لم يتكلم البكري في تسمية القالي اياء (ربيعة)، مع أنه وقف هنا موقف راد عليه، وربيعة بن مالك -
============================================================
2 و و ويقال : هذا وكر الطائر ووكنه ، ومؤكنه، وهو مجشمه في نقب صخرة أو اكمة، وفي الحديث : أقروا الطير لح1(1) .(2) في موا كنها (1) ، قال الشاعر (2) : 311 وقد أغتدي ،والطير في وكناتها وماوالندى يجري على كل مذنب 90 اسم المرقش على مانقله الانباري (484) عن أبي عكرمة، وفي الشعراء (103) : ربيعة بن سعد بن مالك ؛ وانظر المرقشين غ (179/5) والاقتضاب (340)، و الخرانة (15/3ه) والشعراء (103-ه10) ومعجم المرزباتي، والسمط (383)؛ قلت والقصيدة كلها في المفضليات (دار المعارف) 237، وهي مؤلكفة من 35 بيتا.
ناپیژندل شوی مخ