(3) الواء ذلتقية مجهورة والضاذ خيلافيئة ، والزمخشري في أساسه تيرى انها شجرية ، ونراها كما ذكرناه نيطعية ، وأختا للدال ، فما الضاد إلا دال مفغمة، فهما على هذا متحدتان مخرجا، ومشتركتان بالجهر والإصمات .
(4) وفي ل (ضوع) : ويقال ضاعني أمر كذا يضوعني : إذا أفزعني ، وقال ابومرو : ضاقه : افزري وانشد لأبي الاسره الوجلي : فما ضاعتي تعريضه واندراؤه علي ، وإني بالعلى لجدير 61) ومن باب الراء والضاد : بروض وبض ، يقال بضن الحسني : إذا جعل ماؤه يخرج قليلا، وبرض الماء من العين خرج وهو قليل ، وبثر بووض وبضوض : قليلة الماء ؛ ولعل من الباب ما جاء في اللسان : التتحريض التحضيض } وقال ابن سيده : وحرضه حضه، فأبدل من الضاد الأولى راء ، والإبدال في المشدد كثير .
============================================================
الراء والعين( 1 ن ل1ه داد د 41- أبوزيد : أݣرب الرجل يكرب إكرابا، واكعب يكعب 1- إلعابا : إذا أشرع ، ويقال : جاء نا مكربا مكعبا أي : ،(4 مشرقا (1) : (4ع) وأهمل شيخنا باب الراء والطاء ، ومنه : الردس والرطس،، فالردس في اللسان الضرب ، والرطس الضرب بباطن الكف كما اثبته المجد في قاموسه المحيط ؛ ومنه الرش والطتش فإن : طشتت السماء وأطشت، ودشتت وأرشت بمعنى واحد، ذكر ذلك ابن منظور الخزرجي في كثابه لان العرب .
(1) الراء فلقية وللعين حلقية تباعدقا مخرجا، واشتركتا بآلجهر والانفتاح والاستفال (2) وفي ل (كرب) : وخذ بوجليك پاكراب : إذا امر بالسرعة : أي أجل واسرع ، قال الليث : وقليما يثقال ، واكرب الفرس وغيره ما يعدو : أسرع عن اللحياني ؛ وفي ترجمة (كعب) قال أبو سعيد : أكتعب الرجل إكعابا، وهو الذي ينطلق مضارا لايبالي ماوراءه، ومثه: كلئل تكلبلا .
============================================================
ويقال : رفت عنقه يرفتها رفتا، وعفتها يعفتها عفتا : إذا دقها(1) : (1) 19 ر اله0 ويقال : اجمر القوم على الانر يجيرون إجمارا، و أجمعوا يجمعون إجماعا : إذا عزموا عليه (2) :
~~وقال الأضمعي : القرشوم والقغشوم : الصغير الجسم ؛ اا -1 ي1-4(3) 1-41 وربما سمي القرآد قرشوما وقعشوما (1؛ (1) عن اللحياني ، والرفات : الخطام من كل شيء تكسر، وفي التنزيل العزيز : " أثتذا متنا وكنا عظاما ورفاتا" : اي دقاقا؛ وجاء في اللسان ايضا (عفت) : وعفته يعفته عفتتا : كسره ، وقيل : كسره كسرا ليس فيه ارفضاض يكون في الوطب واليابس، وعفت عنقه كذاك عن اللحياني: (2) وفي ل (جمر) : وأنجمروا على الأمر وتجسروا؛ تجتعوا عليه وانضيوا ، وجمرهم الأمر : اعوجهم إلى ذلك ؛ الأصمعي : جمر نبو فلان : اذا اجتسعوا وصاروا ألبا واحدا، وتجير الجش: جمعهم في الثغور وحبسهم عن العود إلى آهليهم؛ (3) المحكم : القرشوم شجرة يأوي اليها القردان * ويقال لها : أم قراشماء بالمد، وقراشمى مقصورا والقرشام والقرشوم والقراشم : القراد الظيم ، وفي المحكم : القراد الضتخم ، والقرشوم الصغير الجسم ، وأمتا القشعوم نقد جاء في ل (قشعم): القشعوم الصغير الجسم، وبه سمي القراد، وهو القرثوم والقرشام ، وليس في المعاجم المطبوعة (تعشوم) بتقديم العين على الشين، وبهذا المعنى، فهي من مفاريد هذا الكتاب، ولعلها من أقوال الكوفيتين .
============================================================
وقال الفراه : الرتب والعتب : ما غلظ من الازض وازتفع: (* ك) في كتاب اساس البلاغة للزمخشري : في ثوبه فذر وقذع " بمعنى، وقذر ثوبه وتذعه انتهى . فلت ونصء الأساس المطبوع (قذع) بثوبه قذر الخ0.
ناپیژندل شوی مخ