175

ويقال : ذمه يومنا يذمه ذمها ورمه يرمه رمها: إذا ر(3) اشتد حره وسكنت ريحه10.

(1) قال محمد بن المكرتم في لسانه ل (ذيخ): وذيغه تذييخا ذلكله، حكاها أبو عبيد وحده، والصواب الدال، وكان شمر يقول: ديئخته ذللته بالدال من داخ يديخ : إذا ذل.

(2) هو الجتاج (مشع 14/1) القطعة والشاهد 11 و 12، وفيه : (بوقعها يريخ المريخ والحسب الأوفى وعزء جتبغ) و (يريغ) مبنى للمعلوم، وانظر ل، ت (ريخ، جنبغ) وج1 .215 12 9 (3) وفي الجزء الأول مر بنا هذا الحرفان في الأبواب : (دذ، در، دز، دو) بهذا المعى (* ش) المحكم : الأحوفي والآحوزئ: الحسن السياقة، وفيه مع ذلك بعض النثفار. وفي المحكم : حذه يخذه قطعه قطعا مريعا منستأصلا، والحذة : القطعة من اللحم كالحيزة ، وفي الجمهرة مثله، الا أنه لم يقل : (مسنأصلا، ولا كالخزة) وأنشد (أعشى باهة): (تغنيه حذة فيلئذ إن ألم بها (من الشواء) وير وي شربه الفمر) وذكر أنه يروى (’حزة فلذي) أيضا ؛ وقال ابن سيده في ترجمة (حز) :

============================================================

(9) 11 الدال والزاي( 11 الاصمعي يقال : ذرق الطائر يذرق ذرقا، وزرق يزرق زرقا بمعنى واحد(2) : (2) 9 ور ر ووور ابو عبيدة : زبرت الكتاب أزبره زبرا ، وذبزيه اذبره (4)، 1ل4 ذبرا : إذا كتبته (2) ؛ الاصمعي : زبرت الكتاب إذاكتبته ، وذبرته: إذا قرأته قراءة خفيفة خفية ؛ فكأنه من الأضداد : ن 10 وقال أعرابي : أنا أغرف تزبرتي(4) أي : كتابي، وبه سمي (4

الخزءة ما قطع من اللحم طولا ، ويقال : الحزة الفلذة من الكبد خاصة5، ولا يقال في سنام ولا كبد ولالحم ولا غيره، جزة . قلت: ويروى الشاهد أيضا : (تكفيه حزة فلذي) بدل (تغنيه) وكذا روي في اللسان (حزز) وفي (حذذ) منه : (تعبيه) ولعلتها تصحيف (تغنيه) (1) الذال المعجمة ليثوية* والزاي أسليية: اختلفتا مخرجا متجاورا، واتفقتا بالجهر والإصمات والرخاوة والانفتاح والاستفال (2) وهو إفا رمى بسلحه، ويقال : ازرق أيضا، والامم الذراق.

(3) وجاء في اللسان (فبر) الذبر : الكتابة مثل الزبر) (4) الى هنا ما ذكره يعقوب في القلب والإبدال بعينه (بس 8ه) وما بعده م زباهة شختا المصنتف

============================================================

ا4172(1).

الزبور ، وقال الهذلئ (1) :

ناپیژندل شوی مخ