2 وصدر الشارب منها عن جزع 165 نفحلها البيض القليلات الطبع س 9: من كل عراص إذا هز آهتزع مثل قدامى النسر ما مس بضع ويقال : اطمخر الإناء واطمحر : إذا امتلا، وقد اظطمحر الرجل اطمحرارا، واطمخر اطمخرارا: إذا روي ريا تاما
كأنه امتلا من الشراب (1) : (1) الكتب ومعزو في اللسان الى آبي محمد الفقعسي، وذكر ابن منظور منه في (طخر) الثلاثة الأمثطار الأولى ؛ وفي (عرص) الشطرين التاليين، وفي (هزع) استشهد بالآشطار الخمسة، وفي (طبع) قال: وآنشد الاصمعي وغيره أرجوزة نسبها ابن بري للفقعسي، قال : ويقال إنها لحكيم بن معيتة الربعي) وفي هذه الترجمة زاد على رجزنا اشطارا أربعة ولعلها تتة هذه الآرجوزة، والفضل للسان الذي حرص عليها، والخمد للرحمن الذي هدانا إليها ، والآشطار الآربعة هي : يؤولها ترعية غير ورع ليس بفان كبترا ولا ضرع ترى برجليه سقوقا في كلع من باريء حيص ودام مذسلع وفي اصلاح المنطق (ص 5) نسبها ابن برتي للفقعسي، وفي تا 438 قال [عبد الله بن ربع] الاسدي، والفقعسي هو عبد الله بن ربعي) فقلت لعلهما واحد إن كانت فقعس من آسد، ثم رآيت في القاموس: فقعس بن طريف آبو حي من آسد علم مرتجل قياسي (1) وجاء في ل (طحر) : وطحتر السقاء ملأه، والمطمحر: المستلىء، وشرب حتى اطحر آي امتلأ ولم يضرره، والخاء لغة عن بعقوب اه قلت : ويعقوب يروها عن اللحياني (بس 31)
============================================================
2 ويقال : دربح الرجل دربحة، ودربخ دربخة : إذا حنا 110(9) .(4 ظهره (1) ، قال الراجز هو العجاج (6) : ولو تقول: دربخوا لدربخوا ر اسهب لفحلنا إن سره التنوخ 116 .9 ويقال : تخوف ماله وتحوفه: إذا تنقصه ومحقه، وفي س (5) التزيل : او ياخذكم على تخوف (4) ، وقال الشاعر (5) : .5 تخوف السير منها تامكا قردا كما تخوف عود النبعة السفن 167 يني: تحيفه (1) يعقوب (بس 31) (2) هو في ديوانه (مشع 20/14)، وفي ل، ت (دربخ، برخ) دنخ4)، ج 233/1 و 301/3 قال: ودوبخ آحسبها كلية مريانية وهو التذلل والإصغاء الى الآمر، ثم في مخ 124/8، والمعرب 82، وفي كتاب الابل للأصمعي 67( ولو نقول ...) كما في الديوان ، ولعلها الرواية الصحيحة . وفي الأصل فوق (تقول) من الشطر الأول : أقول، وفي الهامش بجانب (التنوخ) : يقول إني سيد الشعراء: () يعقوب : هو يتحوف مالي ويتخوفه أي يتنقصه ويأخذ من أطرافه (بس 31) (4) هو تميم بن آبي (بن مقبل) من بني العجلان (- نحو 25ه) (- نحو 646 م) شاعر مخضرم، كان يبكي آهل الجاهلية، وتستشهد كتب اللغة بشعره كثيرا: انظر الأعلام 71/2، الخزانة 113/1 وان سلام3 والسط 66 - 18
============================================================
-2 ،() .
و يقال: رجل طمحرير وطمخرير إذا كان عظم البطن (8) : ابن الأعرابي يقال للأرض إذا اتسع نباتها وانبسط على 60 وجهها، وذلك في آول ما يبدو: قد احلست الأرض إحلاسا، وأخلست إخلاسا: ام(4) ويقال: اطلحم الليل واطلخم : إذا اشتدظلامه وتراكب(2)، مر وقالوا : الحنثل والخنثل من الرجال: الضعيف بدنا وعقلا، وقوم حناتل وخناتل، ابن الأعرابي يقال :إنه لكريم السنخ والسنح: أي الأصل (2) وأنشد : (4)152 021 01 (4)- انت ابن أورى (4) القادحين قدحا والاكرمين في قريش سنحا 118 (1) مر بنا (ص 267) اطمحر واطمخر، وهما وطمحرير وطمخرير من اسرة اشتقاقية واحدة (2) وقال ابن منظور ل (طلخم) : اطلخم الليل والسحاب : أظلم وتراكب مثل اطرخم.
(3) وقال في ل (سنخ): وستخ كل شيء أصله، وقول رؤبة ( مشع171/2]:.
غتمر الآجارئ، كريم السنح أبلج لم يولد بنجم الشح إنما اراد السنتخ، فابدل من الخاء حاء لمكان الشح، وبعضهم يرويه بالخاء، وجمع بينها وبين الحاء لأنها جميعا حرف حلق، وانظر قول آبي الفتح في سر الصناعة (190/1):.
(4) وفي الأصل (أروى) ولا يقال : فلان أروى زندا ، بل أورى ، ويقال في هذبن الشطرين ما قيل في رجز رؤبة
ناپیژندل شوی مخ