106

الجيم والهاء

قال أبو نصر يقال : حمل فلان على عسكر بني فلان نجاسهم وهاسهم : أي وطقهم ودقهم (4).

(1) مرء الكلام على (مخن) في باب الثاء والخاء (ص 98) (2) هو الفرزدق آبو فراس همام بن غالب، والشطر هذا في الديوان (ط الصاوي) ص 143، وقبله اشطار آربعة) ويصف بهذا الرجز زوجه الزنجية آم مكية، والشطر الأول منه: (يارب خود من بنات الزنج)، وانظر ج 63/2 وغ 21/19 (3) الهاء حلقية تباعدت من الجيم مخرجا، واشتركت معها بالإصمات والانفتاح والاستفال فلم يصعب الابدال (4) مر بنا بهذا المعنى جاس وحاس في باب (الجيم والحاء) ص 0211

============================================================

ا11: (1) الجم والياء الأصمعي : هو القشئ والعشج ، والبرني والبرنج ، وكل 23 ياء مشددة للنسبة وغيرها، فإن بعض العرب يبدلها جيما، وأنشد عن خلف الأحمر () : :(3 خالي غويف وأبو علج المطعمان الشحم بالعشج وبالغداة فلق البرنج 154

ا1 ا21 ر بالمر وبالصيضع (3) الجيم والياء سجريتان متتفقتان مخرجا، ومختلفتان صفة، وابدال الجيم ياه لغة فقيم (4) قال الأصمعي حدثني خلف قال : أنشدني رجل من أهل البادية [ من بني سعد) وقراتها عليه في الكتاب أي كتاب سيبويه * / 288، ورواية سر الصناعة (ص1/ 193) : عمي عويف، المطعمان اللحم، كسر البرنج، ويقلع بالود في الشطر الأخير؛ وانظر ل (شجر)ت (ع)، ج5/1 183، بس 28 سص 192 مق 77/2، وشرح المفصل 24/9 و 10/ 50 والقباء* /523) وشرح البغدادي لشواهد شرح الرضي للشافية (ط حجازي) ص 212 م(17)

============================================================

25 يريد : وابو علي، وبالعشي، وفلق البرني، وبالصيصي ه ى وهو قرون البقر، وزعم الفراء أنها لغة طيء *) ومن باب الجيم والهاء في الهامش : ما ذكره أبو الفتح بن جني في كتاب تعاقب العربة: ومن ذلك قولهم: همهام ! آي لم يبق شيء) ويقال فيه أيضا: جمجام، كذا رآيته في نسخة قديمة عندي مضبوطا بالجيم، وقد ذكره عبد الواحد في هذا الكتاب بالخاء في بابها، فلا ادري أيقال: بالجيم والحاء، آم آن الفلط وقع في النسخة التي رأيتها.

ك) من باب الجيم والهاء : العرجون والعرهون حكاه أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت عن عمرو عن ابيه (ع) ومن باب الجيم والميم تاججت النار وتأجمت ذكت، وأجيجها: أجيها، وجبخ جبخا وجسج جمخا: تكبر، والجبخ والجمخ التكبر والفخر، وفي ل (جبخ) : والجمتخ مثل الجبخ في الكعاب اذا آجيلت ؛ والجرج والمرج تحركتان جو لان الخاتم وقلقه في الإصبع لسعته؛ والآجرد والآمرد من الانسان من لا شعر له ولم تتبت لحيته، ومن الخيل قصير الشعر، ومن الارض مالا نبات فيها والجرداء والمرداء كذلك؛ وفي ق (الهجل ) : وأهجل الابل أهملها، ودموع نهجول سائلة وهمول فائضة.

ومن باب (الجيم والنون) داجتنه وداهنه بمعنى متشابه) وما آورده الإسكافي في مبادىء اللغة : اللسهجة: اللهنة بالضم فيهما : وهما في اللسان ما يتعلل بهقبل الغداء، ولهجهم تلهيجاولهنم تلهينا : أطعهم إيتاها: ومن باب (الجيم والياء): الأزجم والآزيم : البعير لايرغو كما ذكره المجد اللغوي ؛ والجلامق واليتلامق من الاقنبية والخبارج و الحباري بالياء لغة كلاب كما قال أبو زيد، والخبارج بلغة غيرهم ذكر الحبارى .

ناپیژندل شوی مخ