281

ښایسته صفات چې په ښکاره سیرت څخه راایستل شوي

حسن المناقب السرية المنتزعة من السيرة الظاهرية

ژانرونه

وفيها كانت غزاة أبرستين مع التتار، ونصر الله عليهم أتم نصره.

وفيها اهتم السلطان بدخول ولده الملك السعيد بزوجته، فتقدم إلى العساكر المنصورة بالعرض في أحسن زي من الجواشن والخود المذهبة، والقنطاريات المذهبة، والخيول الملبسة، والسيوف المحلاة، وكان العرض لعب في صورة جد، وأقاموا أياما في مطاردة ولعب قبق وكوزره، والرهجيات تخفق بأنواع مطرباتها، والأسمطه تمد بصنوانها وغير صنوانها، والقاعات بالقلعة معمورة بالسمار، مشحونة بالملهيات التي تستفز العقول إلى حلت سلمى بسليم.

ذكر دخول السلطان إلى الروم

أقول وهي الغزوة التي لم يؤرخ مثلها فيما

مخ ۳۳۳