234

ښایسته صفات چې په ښکاره سیرت څخه راایستل شوي

حسن المناقب السرية المنتزعة من السيرة الظاهرية

ژانرونه

فقال لي ما هذه صيغته:

أما الأمراء فقد كبروا وكسلوا، وأما السلطان فهو يؤثر فسخها.

فقلت له:

نحن مع السلطان.

وأشرت إلى فصل من الهدنة وهو: وعلي أنه متى وصل غرب قصدهم أذى المسلمين كان على المتقدمين والنائب دفع أذاهم بالطاقة والإمكان، وإن عجزوا طالعوا ليستدرك فارطهم. وقد اعترفوا أن هذه المضرة للمسلمين قد حصلت من فرنج غرب.

فابتهج بذلك، وعرف بها السلطان، تجهز للوقت، وأخرج دهليزه، وجيش لقصدهم فأدركته الوفاة بمسجد التبن.

ومن كتبت منيته بأرض

فليس يموت في أرض سواه

ورثيته رحمه الله بأبيات، وهي:

مخ ۲۸۶