177

د رسول د دولت جنګونه (لومړی برخه)

حروب دولة الرسول (الجزء الأول)

ژانرونه

لقد عشت دهرا وما إن أرى

من الناس دارا ولا مجمعا

أبر عهودا وأوفى لمن

يعاقد فيهم إذا ما دعا

من اولاد قيلة في جمعهم

يهد الجبال ولم يخضعا

فصدعهم راكب جاءهم

حلال حرام لشتى معا

فلو أن بالعز صدقتم

أو الملك تابعتم تبعا

ناپیژندل شوی مخ