105

حور چن

الحور العين

پوهندوی

كمال مصطفى

خپرندوی

مكتبة الخانجي

د خپرونکي ځای

القاهرة

وأنضاء أنخن إلى سعيد ... طروقًا ثم عجلن ابتكارا حمدن مزاره فأصبن منه ... عطاء لم يكن عدة ضمارا والسكيت، بتخفيف الكاف وتشديدها: آخر خليل الحلبة وهو العاشر منها، وهي خيل تضمر للسباق، يقال للسابق من الخيل: المجلي، وللثاني: المصلي، وللثالث: المسلي. وللرابع: التالي، وللخامس: المرتاح، وللسادس: العاطف، وللسابع: الحظي، وللثامن: المؤمل، وللتاسع: اللطيم، وللعاشر: السكيت، وهو آخر الخليل سبقًا. والمضمار: الموضع الذي تضمر فيه الخيل للسباق، وهو أن يقصر بعد السمن على الحب وعلى الشيء اليسير من العلف. والمربع: المنزل في الربيع خاصة. والربع: المنزل في الربيع وغيره. وجعل منزل العالم مربعًا لما فيه من الفوائد، تشبيهًا بالمنزل في الربيع لما فيه من الخصب. والمعالم: جمع معلم وهو الأثر، يعني: أن منزل العالم مهجور، وكذلك هو باليمن خاصة. وكان يقال لكل عالم من الناس: عالم بني فلان، وعالم أرض بني فلان، إلا وهب بن منبه، فكان يسمى: عالم الناس، وهو من أبناء فارس باليمن، فذكر وهب يومًا في مجلس الحسن البصري، فقال الحسن: وأي رجل! لكنه وقع بين حاكه. وقيل جاءه العلم بالعراق، وجاءه المال بمصر، وجاءه السلطان باليمن. ومن أمثال الناس السائرة: قيل للعلم: أين تريد؟ قال العراق، قال العقل: وأنا معك. وقيل للمال: أين تريد؟ قال: مصر، قال البخل: وأنا معك. وقيل

1 / 106