163

هنا القرآن

هنا القرآن - بحوث للعلامة اسماعيل الكبسي

ژانرونه

وهكذا فإن العلم هو الذي يدعو به يوسف.

والعلم هو الذي أوتيه يوسف.

والعلم هو الذي جعله من المحسنين.

وهو الذي حببه لدى المسجونين.

وجعلهم يستفتونه مطمئنين.

وكما أن هذا العلم الذي أوتيه يوسف سيكون هو السبب فيما هو قادم عليه،

ولنمض معه في السجن والسجناء.

لنجده مرجع العلم والفتيا.

فبعد أن أفتى صاحبي السجن في الرؤيا.

وبعد أن كان يفتي في دائرة صغرى.

ناپیژندل شوی مخ