حدود په علم نحو کې
الحدود في علم النحو
پوهندوی
نجاة حسن عبد الله نولي
خپرندوی
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
د ایډیشن شمېره
العدد ١١٢-السنة ٣٣
د چاپ کال
١٤٢١هـ/٢٠٠١م
ژانرونه
صرف او نحو
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
حدود په علم نحو کې
شهاب الدین ابذي d. 860 AHپوهندوی
نجاة حسن عبد الله نولي
خپرندوی
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
د ایډیشن شمېره
العدد ١١٢-السنة ٣٣
د چاپ کال
١٤٢١هـ/٢٠٠١م
ژانرونه
١ في اللمع ص ١١٠: "هو كل ما أسندته إلى المبتدأ، وحدثت به عنه". وفي شرح التحفة الوردية ص ١٤٠ هو (ما تحصل به الفائدة مع المبتدأ) وانظر التعريفات للجرجاني ص ١٢٩. ٢ في ب "الجزو". ٣ في ب "والمنتصم". ٤ بعدها في ب: "الجار والمجرور والظرف إذا وقع صلة أو صفة أو حالًا أو خبرًا تعلَّق بمحذوف تقديره كائن أو استقر إلا في الموصول فيتعيّن "استقر". المفاعيل خمسة:- مفعول به، ومفعول معه، ومفعول له، ومفعول فيه، ومفعول مطلق. ٥ العبارة من كلمة "الرجاء" إلى هنا ساقطة من ب. ٦ جاء في الهمع ٢: ١١٦ قال أبو حيّان: "والتعبيرُ به اصطلاحُ الكوفيين، وربما قاله البصريون، والأكثرُ عندهم الوصفُ والصفةُ" والصفةُ والنعتُ واحدٌ. وقد ذهب بعضُهم إلى أنَّ النعتَ يكونُ بالحليةِ نحو: طويل وقصير، والصفة تكونُ بالأفعالِ نحو: ضارب وخارج. فعلى هذا يُقالُ للبارئِ سبحانه: موصوفٌ، ولا يُقال منعوت، وعلى الأولِ هو موصوفٌ ومنعوتٌ، ويُقالُ: النعتُ يُستعملُ فيما يتغيَّر وما لا يتغيّرُ، والصفةُ تكونُ لبيانِ هيئةِ الذاتِ مطلقًا. انظر: (شرح ألفية ابن معطٍ ١: ٥٥٣، ٧٤٥، وشرح المفصل ٣: ٤٧) . ٧ قبله في ب "هو". ٨ غير واضحة في ب. ٩ وإما أن يكون سببيًا بأن يرفع ظاهرًا. فيتبعه ويطابقه في اثنين من خمسة. انظر: شرح ابن عقيل ٣: ١٩٤. وشرح الأشموني ٣: ٦١. ١٠ العبارة من "وإما" إلى هنا ساقطة من ب. وهي هناك كما يلي: "وما تعلق به النعت إذا كان جاريا على ما هو له فيتبعه".
1 / 469