ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
ضنت بنائلها عنه فقد تركت
في غير ذنب أبا الخطاب مختلجا
فلم تزل تداريه وترفق به؛ خوفا من أن يتعرض لها حتى قضت حجها، وانصرفت إلى المدينة، فقال في ذلك:
إن من تهوى مع الفجر ظعن
للهوى والقلب متباع الوطن
بانت الشمس وكانت كلما
ذكرت للقلب عاودت الددن
86
نظرت عيني إليها نظرة
مهبط الحجاج من بطن يمن
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۴۱۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ