فلو تركت عقلي معي ما طلبتها
ولكن طلابيها لما فات من عقلي
يقولون: مهلا يا جميل! وإنني
لأقسم ما لي عن بثينة من مهل
أصبرا وقبل اليوم كان أوانه؟
أم اخشى وقبل اليوم هددت بالقتل؟!
أبيت مع الهلاك ضيفا لأهلها
وأهلي قريب موسعون ذوو فضل
19
فيا ويح نفسي حسب نفسي الذي بها
ناپیژندل شوی مخ