264

ويبتهلون إليه بروح جاد،

ولا يبدو باطلا ذلك الحمد والثناء على [الرب] القديم.

9

أجل! ويقولون بحق إنه يصالح النهار مع الليل،

ويوجه حركة الكواكب أبد الدهر هبوطا وعلوا،

ويظل فرحا في كل الأوقات كأغصان شجرة الصنوبر المخضرة على الدوام

التي يحبها، وكالإكليل الذي انتقاه من أعواد اللبلاب

لأنه يدوم ويبلغ آثار الأرباب الغائبين أنفسهم

للجاحدين

16

ناپیژندل شوی مخ