251

هيا إذن نطالع الأفق الرحيب،

2

ونلتمس (الحقيقة) التي تعبر عن نفوسنا،

3

مهما تكن بعيدة [الدار].

أمر واحد لا سبيل للشك فيه؛ وسواء أكان ذلك في وقت الظهيرة

أم امتد به الزمن إلى منتصف الليل، فهناك مقياس ثابت على الدوام،

يشارك فيه الجميع، وإن يكن كذلك لكل واحد نصيب مقسوم،

وكل منا يغدو ويروح إلى حيث يستطيع.

ولهذا قد يطيب للجنون المرح أن يسخر بالسخرية،

ناپیژندل شوی مخ