220

إلى المشرق، وأنت يا أوتاري

ترددين صوته! أغنيتي تحيا معه،

وكما أن الغدير يطيع النهر،

كذلك أمضي وألاحق أفكاره

وأتابع الواثق بنفسه على طريق الحائرين.

إلى أين؟ إلى أين؟ أسمعك هنا وهناك

أيها الرائع المجيد! وحول الأرض تتردد الألحان.

أين ينتهي بك المسير؟ وماذا، ماذا فوق السحب؟

ويا ويلي ماذا يجري لي؟

أيها النهار! أيها النهار فوق السحب المتداعية!

ناپیژندل شوی مخ