============================================================
لمحمد بن متكلى الناصرى اليمين، وتسكن بقدر ثلاث عدات، ثم تنفض يمينك نفضا حارا بلا تكلف - وقد فتحت إبهامك والسبابة ، وتركت ثلاث أصابع على حالها مضمومة أعلى ل من شمالك حذاء شحمة أذنك - ولتكن شمالك ويمينك متفقتان، ثم ترجع بيمينك على خصرك.
وملاك الأمر: تشديد الشمال، وشدة القبضتين (182)، وأن لاتضرب ال يسارك؛ ففيه كل الآفة، وأن ترتعش، ولاتتراخى، ولتكن هينا فى اعتزام (183 ارسالها (183) واياك والإضطراب. ولاتصغى إلى كلام مناضلك بمزاح أو غيره.
واياك والبغى - أجمع لقلبك (184) - وإياك والحرص . جود نظرك بسداد عينك عند الإعتماد.
والذى أختاره : إذا فوق نشابته (185) أن يعمد القرطاس. ثم يمد إن كان جيد القوة- من غير أن يخرج شماله حتى تضمع يمينه على منكبه- ثم يرسل يمينه حارة مستوية ؛ لايحرك شماله.
الوإن كان رجلا ضعيفا لايقدر على الإعتماد قبل النزع(187) ؛ فليعتمد قدامه على حرف الجلد، ويمد يمينه مفتوحة محاذية لشماله؛ ويفتح شماله: (182) شدة القبضتين : يعنى شد الخنصر والبنصر والوسطى من كلا اليدين ، مع شد المرفقين ، وإن كان ل شد المرفق الأيمن اكثر . غنية الطلاب ق 72-71 (183) (فى لرسالها) فىت ،ع ، والصيغة المثبتة من م .
(184) (أجمع لقلبك) واردة بهامشت.
(185) (بسبابته) فى م ، والصيغة المثبتة من ت ، ع .
(186) (النزوع) فى م ، والصيغة المثبتة من ت ، ع .
مخ ۹۵