============================================================
يهما، والفلك المحرك للاوج يقال له الفلك المايل، ومنطقته ليست فى سطح فلك الروج، ليلان القمر عن فلك البروج تارة الي الشمال واحرى الى الجنوب، والا لانخسف في كل استقبال لكونه مقاهلا للشمس حينثذ وكون الارض مترسطة بينهما، بل قاطعة اياه على تقطتين يسمي احديها بالراس وهى التي اذا حاوزها حصل في الشمال والاحرى بالذنن ولهما بتحر كان الى المغرب لانه اذا حصل كسرفان كليان في نقطة الراس احدهما بعد الاخخر، وحد موضع الثان متاحرا عن الاول، والفلك المحرك لهاتين النقطتين يقال له فلك الجوهر.
والقر حرمه كمد توره مستفاد من الشمس والا لما احتلف جيآت التور فيه بحسب قرهه ربعدممنها، فاذا سامت الشمس كان وحهه المضي مضيتا بماء مقابلا لها والاخر الينا فلاترى نوره. واذا بعد عنها بقدر مسيره اليومي، نري مته هلالا، ويزداد توره كل يوم الى ان يحصل في المقايلة فنراه تام التور. واذا انصرف عن المقابلة انتقص توره عن تلك النسية الى ان ينمحق عند الاحثماع وهو الماحق522. واذا كان32* في احدي نقطتي الرأس او الذتب او قريبا منهما توسطت الارض ينه ويين الشس: وحرم الارض اقل من حرم الشمس والا لانخسف القمر في كل54 استقيال، فيقع ظلها على شكل مخروطي لكولها مستديرة. فان لم يكن للقمر عرض وقع في مخروط الظل وينحسف كله، وان كان عرضه تمقدار بجموع نصف قطرى الظل والقمر فاته عاس المخروط ولاينسسف شيء منه البتة وان كان اقل من ذلك انخسف بعضه. وعند الاجتماع بالشمس ان لم يكن له عرض كسف الشمس مقدار صفحته، والا فان كان اقل من جموع نصفى قطرى الشمس والقمر كسف يعضها، وان كان اكثر لم يكسفها. وزعم ابن الحيثم530. ان القمر كرة نصلها مضيء ونصفها مظلم، ويتحرك على نفسها526، فاذا مال527 النصف المضىء الينا نراء هلالا، ويتحرله بحيث يصير النصف المضيء كله الينا عتد المقابلة، وعلى هذا دائما. وهو ضعيف والا لما انخسف لى شيء من الاستقبالات اصلا، 38 د ناتص وهو الماحش 213 د زالد القسر 231 5، نالص، كل 6 ابو على حسد بن الحن بن هيم العري، حلي، ايضاح، ص 331.
1هه ده نقها 217 د تال، مال
مخ ۹۱