268

============================================================

والحبان(1) ملقى . إنما أخشى سيل (2) تلعتى . احتفظ من كالئك ثمرة العجب (2) البغضة) ثمرة اللجاجة الحيرة ؛ ثمرة التوانى الذلة؛ ثمرة العجلة الندامة .

آنصاف اأبيات فى الأمثال()) بقدر ما تعلو يكون الهوى انك (5) إن ترض بما قل كثر أدنى الأعاجيب إلى نفسى الرفق أدنى سبب لارزق يملك قلبى كل شيء أملكه با رب خير جاء من مكروه انصح غيرى وأغش نفسى أخدع شيء لك ما فيه طمع با حبذا الوحدة من أنيس اذا خشيت آفة الحليس لو أنصف الناس استراح القاضى كم غسامز للناس فيه المغتمز تعز عما لم بثل بالصير الشك ليل واليقين صبح آنت بخير ما صنعت خيرا لم أخل من موتسة مرجوة (1) فى * امثال الميدانى 378/1 - وذلك انه قلما يرغب فى مبارزة الشجاع خوفا على ما يصيب النفس : يينما الجبان معرض للاعشداء عليه- وهذا كما يقال : احرص على الموت توهب لك الحياة (2) فى * امثال، الميدانى 35/1 : التلعة سيل الماء من السند الى بطن الوادى ، ومعنى المثل : انى اخاف شر اقاربى وبنى عم- بضرب فى شكوى الاقرباء: (3) ورد فى امثال الميدانى (162/1) مكذا : ثمرة العجب المقت ،: (4) العنوان فى ص: (5) ص : آن تك

مخ ۲۶۸