د هدایت مبصرین په اړه فتواوې چې وروسته کسانو ته ورکړل شوي дي
هداية المبصرين في فتاوى المتأخرين ج2 لحمد السليمي تحقيق ياسر بن مسعود الراشدي - غير تام - ب تخرج
ژانرونه
فتاوی
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د هدایت مبصرین په اړه فتواوې چې وروسته کسانو ته ورکړل شوي дي
حمد سلیمي d. 1390 AHهداية المبصرين في فتاوى المتأخرين ج2 لحمد السليمي تحقيق ياسر بن مسعود الراشدي - غير تام - ب تخرج
ژانرونه
الجواب: قال عبد الله بن حميد: إذا بلغت الصبية تسع سنين ثم جاءها بعد ذلك الدم المعتاد فإن ذلك حيض، وعليها معرفته ولا يسعها جهله، فإن جامعها على عدم علم منه بذلك فجامعها على تلك الحالة لم يقع على محرم؛ لأنه لم يتيقن المحيض، وعليه أن يمتنع بعد علمه به فإن امتنع فلا حرمة بينهما، وإلا وقع في الحرمة.
قلت له[10]: فيمن شرط على نفسه السكنى هل يثبت ؟
قال: أما المشترط على نفسه السكنى في عقد التزويج فهو ثابت، وأما الشرط بعد العقد فلا يثبت، وفي الشرط قبله اختلاف والله أعلم (¬1) .
مسألة[11]: للعالم سعيد بن محمد البطاشي (¬2) فيمن تزوج امرأة من أبيها، وهي من ذوات الحيض مضى (¬3) عليها شهران أو أقل، فتبين فيها حمل، ولم يعلم أن الحمل (¬4) بها (¬5) قبل دخوله بها كيف الحكم في ذلك ؟
¬__________
(¬1) سبق كلام الشيخ أحمد الخليلي في ذلك.
(¬2) هو سعيد بن محمد البطاشي، ناظم للشعر، عاش في القرن الرابع عشر الهجري، من قيقا من أعمال سمائل، له أسئلة نظمية.
انظر: شقائق النعمان ، 1 / 161،162، والسعدي / معجم أعلام شعراء عمان، ص88.
(¬3) لعل الأصح ( ومضى ).
(¬4) سقط في النسخة (ب) ( أن الحمل ).
(¬5) في النسخة (ب) ( به ).
مخ ۴۱
د ۱ څخه ۹۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ