هتک استار فصوص
هتك أستار الفصوص
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
هتک استار فصوص
عل واسطي d. 711 AHهتك أستار الفصوص
ژانرونه
النار بلونها. ويشير أن الوجود يظهر في كل ماهية بلونها ، فإلى الله الشكوى من ضلال هؤلاء وإضلالهم ( ولقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون ) [يس : 62] . وقال في الكلمة الإدريسية - زادنا الله بصيرة في قلبه للحقائق - قال : وكذلك الخلفاء من الناس لو كان علوهم بالخلافة علوا ذاتيا ، لكان لكل إنسان، فلما لم يعم عرفنا أن ذلك العلو للمكانة، ومن أسمائه الحسنى : العلي ، علا ! على من؟ وما ثم إلا هو ؟ فهو العلي لذاته،
مخ ۴۹