ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
هاتف له اندلس نه
علي الجارمهاتف من الأندلس
وقاك ما تخشى من الدهر من
تعبت في تأمينه واستراح
وبعث مرة بأخرى منها:
من يسأل الناس عن حالي فشاهدها
محض العيان الذي يغني عن الخبر
لم تطو برد شبابي كبرة وأرى
برق المشيب اعتلى في عارض الشعر
قبل الثلاثين إذ عهد الصبا كثب
وللشبيبة غصن غير مهتصر
ها إنها لوعة في الصدر قادحة
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۲۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ