ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
هاتف له اندلس نه
علي الجارمهاتف من الأندلس
وناب عن طيب لقيانا تجافينا
إن الزمان الذي ما زال يضحكنا
أنسا بقربهم قد عاد يبكينا
غيظ العدا من تساقينا الهوى فدعوا
بأن نغص فقال الدهر آمينا
فانحل ما كان معقودا بأنفسنا
وانبت ما كان موصولا بأيدينا
وقد نكون وما يخشى تفرقنا
فاليوم نحن وما يرجى تلاقينا
لم نعتقد بعدكم إلا الوفاء لكم
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۲۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ