يفكر العاشق الحزين بقلق،
لا بد من وجود مخلوقة على الأرض،
يستجيب قلبها لنداء أشواقي،
وعلى أرغنها المرتعش
تمرر أصابعها المرتعدة،
وتدعوني بحب مدنف
وهي مستعدة لاستجابة رغباتي الملتهبة،
وبعد انتظار يوم أو اثنين
سيفتح النعيم أبوابه ...
أسفا! إن أملك خائب،
ناپیژندل شوی مخ