67

Haqeeqat-ul-Tawheed

حقيقة التوحيد

خپرندوی

دار سوزلر للطباعة والنشر

د ایډیشن شمېره

الثانية

د چاپ کال

١٩٨٨م

ژانرونه

الْوحدَة فَإِن لم تكن هَذِه الْفَوَاكِه الوفيرة الَّتِي نتناولها ملكا لوَاحِد أحد لما أمكننا أَن نَأْكُل رمانة وَاحِدَة وَلَو أعطينا مَا فِي الدُّنْيَا كلهَا ثمنا لصنعها

1 / 84