29

Haqeeqat-ul-Tawheed

حقيقة التوحيد

خپرندوی

دار سوزلر للطباعة والنشر

د ایډیشن شمېره

الثانية

د چاپ کال

١٩٨٨م

ژانرونه

الْمقَام الثَّانِي بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم الله خَالق كل شَيْء وَهُوَ على كل شَيْء وَكيل لَهُ مقاليد السَّمَوَات وَالْأَرْض فسبحان الَّذِي بِيَدِهِ ملكوت كل شَيْء وَإِلَيْهِ ترجعون وَإِن من شَيْء إِلَّا عندنَا خزائنه وَمَا ننزله إِلَّا بِقدر مَعْلُوم ﴿مَا من دَابَّة إِلَّا هُوَ آخذ بناصيتها إِن رَبِّي على صِرَاط مُسْتَقِيم﴾

1 / 45