له فسخې ته تمه
الحنين إلى الخرافة: فصول في العلم الزائف
ژانرونه
shyness effect ! الباراسيكولوجيون بصفة خاصة عرضة للاعتقاد بأن ظواهرهم الأثيرة ستختفي إذا ما تفحصها متشككون تحت ظروف منضبطة، وكثيرا ما يدعي أصحاب العلوم الزائفة - عندما يعجز الآخرون عن تكرار نتائجهم - أن المجرب يجب أن يتمتع بمواهب خاصة حتى يحقق الأثر الذي يزعمونه، غير أنهم عندما تلاحظ طرائقهم في جمع البيانات يوجد أنهم في العادة قد اكتفوا بتقديرات ذاتية من جانب المجرب، ولم يكلفوا أنفسهم بقياسات موضوعية مميكنة بدقة. من شأن ذلك أن يأتي - في أحيان كثيرة - بنتائج زائفة، مثلما رأينا في حالة أشعة إن. (5-2) حجم الظواهر المزعومة يرتبط عكسيا مع صرامة الضوابط التجريبية
من شأن نظام المجموعات الضابطة
control groups
المتقنة، وإجراءات العمى المزدوج
double-blind procedures ، وتقنيات ميكنة جمع البيانات
automated data gathering ... إلخ، أن تقصي الظواهر التي يدعيها أصحاب العلوم الزائفة أو تخفضها إلى حد كبير. هذا ما وجده والاس سمبسون في تقييمه لتراث الإبر الصينية، وهذا ما وجده غيره
18
في تمحيصهم لمجال الباراسيكولوجيا. (5-3) معلولات كبيرة لعلل صغيرة
كثيرا ما يكون حجم المعلولات التي يدعيها أصحاب العلوم الزائفة غير ذات صلة بحجم العلة المزعومة. مثال ذلك أن أولئك الذين يعتقدون في «التخاطر»
telepathy
ناپیژندل شوی مخ