164

هماسه بصری

الحماسة البصرية

ایډیټر

مختار الدين أحمد

خپرندوی

عالم الكتب

د خپرونکي ځای

بيروت

(فَقلت لَهَا هَذَا التعنت كُله ... كمن يَشْتَهِي لحم عنقاء مغرب)
(سلى كل شَيْء يَسْتَقِيم طلابه ... وَلَا تذهبي يَا بدر بِي كل مَذْهَب)
(فأقسم لَو أَصبَحت فِي عز مَالك ... وَقدرته مَا نَالَ ذَلِك مطلبي)
(فَتى شقيت أَمْوَاله بهباته ... كَمَا شقيت بكر بأرماح تغلب)
١١٨ - وَقَالَ مَرْوَان عبد بني قضاعة
(فَلَو كنت مولى قيس عيلان لم تَجِد ... عَليّ لإِنْسَان من النَّاس درهما)
(وَلَكِنِّي مولى قضاعة كلهَا ... فلست أُبَالِي أَن أدين وتغرما)
(أُولَئِكَ قومِي بَارك الله فيهم ... على كل حَال مَا أعف وأكرما)
١١٩ - وَقَالَ مُسلم بن الْوَلِيد
(أجدك مَا تدرين أَن رب لَيْلَة ... كَأَن دجاها من قرونك ينشر)
(لهوت بهَا حَتَّى تجلت بغرة ... كغرة يحيى حِين يذكر جَعْفَر)

1 / 164