بعض مرات عاقبة المزاح وخيمة ...
أم ظريف :
شاب مثلك وفي عمرك يخاف العواقب؟
مدام زعرور :
أرجوك، أتوسل إليك (تنتحب) .
الشيخ نسيب :
طيب، سأتظاهر، إنما اذكري أن المسألة هي تمثيل فقط. (صوت قرع من الباب الخلفي ووجيه يصيح: «افتحي يا أم ظريف ، لماذا أقفلت الباب؟» أم ظريف تفتح الباب.)
وجيه (لابسا البنطلون مكويا كيا مضحكا، يخرج وهو يصلح من ساقي البنطلون) :
لا يفهم هندسة هذين الخطين إلا البروفسور آنشتين، (ينهض ببصره فيرى مدام زعرور والشيخ نسيب)
أهلا بخالتي هدى! (يقبل يديها، هذه تقف وقفة مقاتل)
ناپیژندل شوی مخ