121

لاقيتني يا نيل والحبيبا

كما تلاقي طارقا غريبا

وزدتنا كيدا لنا مريبا،

أغريت يا نيل بنا الرقيبا

يكاد يحصي سره وسري •••

وكيف يا نيل إليك حجي

ولم أكن أخاف أو أرجي؟

بل كيف يهديني إليك نهجي

وقد هوى نجمي وضل برجي؟!

وعز قرباني ولاح عذري؟ •••

ناپیژندل شوی مخ