============================================================
يوم القيامة زرتهم بالموقف قأخذت بأعضادهم فأنجيهم من أهوالها وشدائدها" (1).
وبالاسناد إليه يرفعه إلى جعفر بن محمد عن آبسائه عليهم السلام قال: قال رسول اللهر" : "الاسلام لباسه الحياء، وزينته الوفاء، ومرؤته العمل الصالح، وعماده الورع، ولكل شيء أساس، وأساس الإسلام حبنا أهل البيت (2) وبالاسناد إليه عت يرفعه إلى علي بن موسى الرضى عن آبائه عن علي بن ابي طالب * قال: قال رسول الله ره : "ثلاثة أنا شفيع لهم يوم القيامة : الضارب بسيفه أمام ذريتي، والقاضي لهم حوائجهم عندما اضطروا إليه، والمحب لهم بقلبه ولسانه"(2) ومن كتاب المناقب لابن المغازلي وقد أخبرنا الفقيه الأجل العالم الزاهد بهاء الدين أبو الحسن علي بن أحمد الاكوع يفف (4) يرفعه بإسناده الى المصنف وهو القاضي العدل الخطيب أبو الحسن علي بن محمد بن محمد الجلأبي المعروف بابن المغازلي الشافعي تففي (هروى باسناده عن ابن امرأة زيد ابن أرقم قال : أقيل نبي الله ه من مكة في حجة الوداع حتى نزل بغدير الجحفة بين مكة والمدينة فأمر بالدوحات فقم ما تحتهن من شوك، ثم نادى: الصلاة جامعة، فخرجنا إلى رسول الله ه في يوم شديد الحر، وإن منالمن يضع رداءه على رآسه وبعضه على قدمه من شدة الرمضاء، حتى انتهينا (1) أمالي أبي طالب ص112 ، فضل الزيارة 31.
(2) الامالي ص378.
(3) أمالي آبي طالب ص443 .
(4) فقيه عابد وعالم فاضل ، ناصر الإمام عبد الله بن حمزة ، جمع الاختيارات المنصورية ينظر مطلع البدورج ص982خ1.
() فاضل، عالم برجسالات واسط وحديثهم، وكان حريصا على ماع الحديث وطلبه . ت: 480 هوله كتاب مناقب الشافعي، والأربعين في فضائل قريش، والقضاء والشهادات على مذهب الشافعي، وشرح الجامع الصحيح للبغاري ، وكتاب مناقب أمير المؤمنين علي بن ابي طالب ينظر ترجمتة في مقدمة المناقب ص9 ، والأنساب 137/2 (8)
مخ ۲۱