============================================================
قى الجوع الباب اللللالالاك ىلللر اى ال49 قال الله تعالى: ( ولناويكم يشى ء من الخوف والجوع وتفص من الأنوال والأنفسو واللمرات وبشر الصابرين )(1).
اى: ويشر الصابرين على الخوف والجوع وقال الله تعالى: { وتؤثرود على أنفسهم وكو كان بهم خصاصة) (2).
وكان النبى م : يبقى اياما لا ياكل شيي (3) .
واعلم أن الجوع أحد أركان المجاهدة، وبسببه تتفجر ينابيع الحكمة لأهل السلوك، وهو من صفات أهل الحقيقة .
وكان اسهل ين عبد الله"(4) لا ياكل الطعام إلا كل خمسة عشر يوما، فإذا دخل رمضان لا ياكل حتى يرى هلال شوال، وإنما يفطر كل ليلة على الماء وحده.
(1) الآبة رقم (155) من سورة البقرة.
(2) الآية رقم (9) من سورة الحشر.
(3) حديث: اكان النبى ببقى اياما لا باكل" .
أورده السيوطى فى جامع الأحاديث حيث قال: "كان ( يبيت الليالى المتتابعة طاويا وأهله لا جدون عشاء، وكان اكثر خبزهم خبز الشعيره .
رواه أحمد بن حتبل، والترمذي، وابن ماجه، كلهم عن ابن عباس .
الحديث رلم (16607) 5/ 207.
4)(سهل بن حبد الله) التترى أبو ممده أحد أعمدة التصوف لي عصره له كرامات شهيرة، ومولفات هامة، تركها منها تفسيره للقرآن، لقى ذا النون المصرى بمكة سنة خروجه إلى الحج، وتولى رحمه الله تعالى سنه 293ه.
كان يقول: "الناس ليام، فإذا اتتبهوا تدمواه وإذا ندموا لم تتفعهم الندامةه يتصد الانتباهة بالموت، لحديث الرسول كل : "الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا" .
انظر ترجمته فى كشف المحجوب 167، الجامى: لفحات الانس 213، المثاوى: الكوالب الدرية 1/ 429، السلمى: طبقات الصوفية 706، ابو نعيم: حلية الأولياء 10/ 189،
مخ ۸۲