Greatness of the Quran and its Impact on Souls in Light of the Book and Sunnah
عظمة القرآن وتعظيمه وأثره في النفوس في ضوء الكتاب والسنة
خپرندوی
مطبعة سفير
د خپرونکي ځای
الرياض
ژانرونه
(١) أبو داود، كتاب الصلاة، باب تحزيب القرآن، برقم ١٣٩٥، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، ١/ ٣٨٦. (٢) أبو داود، كتاب الصلاة، باب في كم يقرأ القرآن، برقم ١٣٩٠، ورقم ١٣٩١، وصححهما الألباني في صحيح سنن أبي داود، ١/ ٣٨٥. (٣) أبو داود، كتاب الصلاة، باب في كم يقرأ القرآن، برقم ١٣٩٠، ورقم ١٣٩١، وصححهما الألباني في صحيح سنن أبي داود، ١/ ٣٨٥. (٤) سورة الأحزاب، الآية: ٢١. (٥) سورة الحشر، الآية: ٧. (٦) وقد ذكر الإمام النووي ﵀ وغيره من الأئمة أن عادة السلف في ختم القرآن على النحو الآتي: ١ - كان بعضهم يختم في كل شهرين ختمة. ٢ - والبعض في كل شهر ختمة. ٣ - والبعض في عشر ليال ختمة. ٤ - وعن بعضهم في كل ثمان. ٥ - وعن الأكثرين في كل سبع ليالٍ. ٦ - وبعضهم في كل ستة. ٧ - وعن بعضهم في كل خمس. ٨ - وعن بعضهم في كل أربع. ٩ - وعن بعضهم في كل ثلاث ليال ختمة. ١٠ - وعن بعضهم في كل ليلتين. ١١ - وختم بعضهم في كل يوم وليلة ختمة. ١٢ - ومنهم من كان يختم في كل يوم وليلة ختمتين. ١٣ - ومنهم من كان يختم في كل يوم وليلة ثلاثًا. وختم بعضهم ثمانِ ختمات أربعًا بالليل وأربعًا بالنهار، ثم ذكر ﵀ أمثلة من أسماء من يفعل ذلك من الصحابة أو التابعين أو من بعدهم في كل نوع من هذه الأنواع. [التبيان في آداب حملة القرآن، للنووي ص٤٦ - ٥٠]. قلت والأفضل أن لا يختم القرآن في أقل من ثلاثة أيام كم تقدم.
1 / 107