عربانو کې د ماشومانو لپاره سندرې
الغناء للأطفال عند العرب
ژانرونه
ويفصل الخطة في اليوم المبر
ويكشف الكرب إذا ما الخطب هر
أكمل من عبد كلال وحجر
لو جمعا لم يبلغا منه العشر
التفسير: «كبر»: الرجل والدابة يكبر كبرا ومكبرا فهو كبير طعن في السن. «الدبر والدبر»: الظهر، وضاع الدبر كناية عن الهزيمة، فإن المنهزمين يولون الأدبار، فهو يمنعهم وقت الهزيمة. «السجل»: الدلو الضخمة المملوءة ماء، وجمعها: سجال وسجول، والمساجلة مأخوذة من السجل، وأصله: أن المستقيين بسجلين من البئر يكون لكل واحد منهما سجل أي: دلو ملأى ماء فيخرج كل منهما في سجله مثل ما يخرج الآخر، فأيهما نكل فقد غلب، فهذه هي المساجلة، فضربته العرب مثلا للمفاخرة، ومنه قولهم: الحرب سجال، «اقمطر يومنا»: اشتد واقمطر الشيء: تقبض، ويوم قمطرير ومقمطر وقماطر: مقبض ما بين العينين لشدته، وفي التنزيل:
إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا ؛ أي إنه يعبس الوجه فيجمع ما بين العينين. «يسبأ الزق»: سبأ الخمر يسبؤها سبأ وسباء ومسبأ ؛ اشتراها ليشربها، والزق: الذي تنقل فيه الخمر، «السجيل»: الضخم. «المنفجر»: من انفجر الماء والدم ونحوهما من السيال، وتفجر: انبعث سائلا. «يفصل»: أي يقضي أو يقطع ، «الخطة»: الحال والأمر. «المبر»: الغالب، يقال: أبره يبره إذا قهره بفعال أو غيره، وأبر فلان على أصحابه علاهم. «الكرب»: الحزن والغم الذي يأخذ بالنفس. «الخطب»: الشأن أو الأمر صغر أو عظم، «هر»: استعير من هرير الكلب، هر الكلب يهر هريرا إذا نبح وكشر عن أنيابه، والمعنى: إذا اشتد الخطب. «عبد كلال»: بن مثوب بن ذي حرث بن الحارث بن مالك بن غيدان، الذي بعثه تبع على مقدمته إلى اليمامة، فقتل طمسا وجديسا. «حجر»: بن النعمان بن الحرث بن أبي شمر الغساني.
نتيلة النمرية
أم العباس بنت جناب بن كليب وينتهي نسبها إلى معد بن عدنان، ونتيلة هي أول عربية كست الكعبة الحرير، قالوا: وسببه أن العباس ضاع وهو صغير، فنذرت إن وجدته أن تكسوها فوجدته ففعلت. •••
روي أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم
ناپیژندل شوی مخ