82

ونوره في الليلة المظلمه

تذكر الشاعر فجر الشباب

وذلك الوادي وتلك الهضاب

وعودة القطعان عند الغياب

ووالدا مر مرور الشبح

كأنه يوم صفاء سنح

فقال: «يا قلبي، إلى الجلجله

حملت آمال الصبا المثقله

ولم تدع منها سوى الأخيله

لأجل غلواء وأجل العذاب

ناپیژندل شوی مخ