ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
يا شمعتي، يا مثل العاشقين
لذاته تأتي وتمضي سراع؟» •••
وإذ تلاشى نفس الشمعة
مثل تلاشي الروح في الميت
قال الفتى الشاعر للظلمة: «يا مدفن الأنوار ماذا وراء
هذا الدجى الحالك، هذا الغطاء
ماذا وراء الليل، هل من ضياء؟
لم ينقضي الليل ويأتي السحر؟
مهزلة من مهزلات القدر!» ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
في ذلك الليل العصيب الطويل
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۰۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ