تعالى: * (ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم) * من طريق الخاصة، وفيه ثلاثة عشر حديثا.
الباب الخمسون - في أن ولاية علي (عليه السلام)، وولاية أهل البيت مسؤولون عنها العباد يوم القيامة في قوله تعالى: * (وقفوهم إنهم مسؤولون) * من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.
الباب الحادي والخمسون - في أن ولاية علي (عليه السلام) وأهل البيت وحبهم مسؤولون عنها العباد يوم القيامة في قوله تعالى: * (وقفوهم إنهم مسؤولون) * من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.
الباب الثاني والخمسون - في أن العبد يسأل يوم القيامة عن أربع منها حب أهل البيت، من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.
الباب الثالث والخمسون - في أن العبد يسأل يوم القيامة عن أربع منها حب أهل البيت وولايتهم من طريق الخاصة، وفيه خمسة أحاديث.
الباب الرابع والخمسون - في أنه لا يجوز الصراط يوم القيامة ولا يدخل الجنة إلا بجواز من أمير المؤمنين وولايته وولاية أهل بيته من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.
الباب الخامس والخمسون - في أنه لا يجوز العبد الصراط، ولا يدخل الجنة إلا بجواز من أمير المؤمنين، من طريق الخاصة، وفيه سبعة أحاديث.
الباب السادس والخمسون - في قوله تعالى: * (وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون) * في ولاية النبي والأئمة (عليهم السلام)، من طريق العامة، وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب السابع والخمسون - في قوله تعالى: * (وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون) * في ولاية النبي وأهل بيته الأئمة (عليهم السلام)، من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.
الباب الثامن والخمسون - في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) * نزلت في أمير المؤمنين والأئمة، من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.
الباب التاسع والخمسون - في قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) * نزلت في الأئمة، من طريق الخاصة، وفيه أربعة عشر حديثا.
الباب الستون - في قوله تعالى: * (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله) * نزلت في النبي والأئمة من طريق العامة وفيه حديثان.
الباب الحادي والستون - في قوله تعالى: * (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله) * نزلت في النبي، والأئمة، من طريق الخاصة، وفيه ثمانية وعشرون حديثا.
الباب الثاني والستون - في أن رسول الله، وعليا أمير المؤمنين دعوة إبراهيم في قوله تعالى:
مخ ۲۳