ولا الأرض، ولا الملائكة، ولا الإنس، ولا الجن، وأن رسول الله وعليا أمير المؤمنين [خلقا] من نور واحد، وخلق ملائكة من [نور] وجه علي من طريق العامة، وفيه تسعة عشر حديثا.
الباب الثاني - لولا محمد، وعلي أمير المؤمنين، والأئمة الأحد عشر من ولده ما خلق الله تعالى الخلق، وهم من نور واحد، وهم الأشباح من طريق الخاصة وفيه أربعة عشر حديثا.
الباب الثالث - في أن مولد علي أمير المؤمنين في الكعبة المشرفة، من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الرابع - في أن مولد علي أمير المؤمنين في الكعبة، من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.
الباب الخامس - في نسب علي من طريق العامة والخاصة وفيه حديثا.
الباب السادس - في أن كنيته أبو تراب من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث.
الباب السابع - في كنيته أبي تراب من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث.
الباب الثامن - في أنه أمير المؤمنين، وسيد المسلمين، وأمير البررة، من طريق العامة وفيه أربعة وأربعون حديثا.
الباب التاسع - في أنه أمير المؤمنين، وسيد المسلمين، والإمام، والحجة [والخليفة] والوصي من طريق الخاصة، وفيه ثمانية وثلاثون حديثا.
الباب العاشر - في أن رسول الله، والأئمة الاثني عشر حجج الله تعالى على خلقه، من طريق العامة وفيه تسعة أحاديث.
الباب الحادي عشر - في أن رسول الله، والأئمة الاثني عشر حجج الله [تعالى] على خلقه، من طريق الخاصة وفيه تسعة عشر حديثا.
الباب الثاني عشر - في نص رسول الله على علي بن أبي طالب بأنه الإمام بعده، وبنيه الأحد عشر - صلوات الله عليهم - وهم الأئمة الاثني عشر بعد رسول الله وخلفاؤه وأوصياؤه من طريق العامة وفيه خمسة وستون حديثا.
الباب الثالث عشر - في نص رسول الله على [علي] أمير المؤمنين بأنه الإمام بعده وبنيه الأحد عشر وهم الأئمة الاثنا عشر، وخلفاؤه، وأوصياؤه من طريق الخاصة وفيه ستة وسبعون حديثا.
الباب الرابع عشر - في نص رسول الله على علي بن أبي طالب بأنه الخليفة بعده وأن الخلفاء بعده علي وبنوه الأحد عشر، وهم الأئمة الاثنا عشر، والخلفاء، من طريق العامة، مضافا إلى ما تقدم من الروايات في الباب الثاني عشر، وفيه تسعة وعشرون حديثا.
مخ ۱۹