235

غایت الاماني په تفسیر کولو سره د رباني کلام

غاية الأماني في تفسير الكلام الرباني

پوهندوی

محمد مصطفي كوكصو

خمسين عامًا، وكانوا يتواصون بعدم الإيمان ويقولون لذريتهم: إياكم وهذا الشيخ، ومضى على هذا جيل بعد جيل، والفاجر الكفار للمولود باعتبار المآل. كقوله: " من قتل قتيلًا ". (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ ... (٢٨) كان أبوه لمك بن متوشلخ، وأمه شمخاء بنت أنوش. (وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا) أو مسجدي، أو سفينتي. (وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ) من مضى منهم، ومن هو آتٍ، (وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا) هلاكًا وبوارًا. * * * تمّت سورة نوح، والحمد لمن بيده الخيرات والفتوح، والصلاة على السيد النصوح، وآله وصحبه كل مساء وصبوح. * * *

1 / 245