117

ليلى :

لا تهرب من الجواب.

حامد :

أوبك حاجة إلى السؤال يا ليلى؟!

ليلى :

معذرة يا حامد، لم أكن أقصد أن أنبش آمالك المقبورة، ولكن قل إنك تفهم وتعذر.

حامد :

ليلى!

ليلى :

نعم قل إنك تعذر، فقد مات قلبي تحت الضلوع؛ هنا (مشيرة إلى قلبها)

ناپیژندل شوی مخ